شبكة منتديات تيزنيت سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات تيزنيت سات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tiznit7
.
.
tiznit7


عدد الرسائل : 248
العمر : 39
رقم العضوية : 1
نقاط التمييز : المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Default6
تاريخ التسجيل : 13/03/2008

المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Empty
مُساهمةموضوع: المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين   المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Emptyالجمعة مارس 21, 2008 12:31 am

لماذا زامبيا وأنغولا وليس تونس

ميشيل إختار نفس العيار التنافسي على جبر الخواطر

أنغولا مرة أخرى في خاتمة مشوار الإعداد


ضغطت تونس كثيرا عبر وسائل إعلامها حتى أنها أعلنت رسميا اختيار نزال أسود الأطلس لنسور قرطاج في تاريخ 16 يناير من السنة القادمة، قبل أن يقطع المدرب الفرنسي هنري ميشيل الشك باليقين من خلال إعلان أنغولا كمحك إعدادي أخير قبل شد الرحال صوب غانا، فما الذي حرك هنري ميشيل لأن يختار منتخبين من القارة السمراء لقياس درجة تنافسية أسوده، علما أنه سيكون هذا النزال هو الخامس مع أحد فرسان المونديال الإفريقي بعد (غانا، ناميبيا والسينغال)؟

في القراءة التالية تذكير بأبرز خطوات الأسود تحت قيادة المدرب الفرنسي وفي طبيعة اختياراته الفنية؟


مغازلة المنتخبات السمراء

النزال القادم المحسوم بشأنه والذي سيلاقي من خلاله المنتخب المغربي نظيره الزامبي سيكون هو الرابع الذي يتواجد فيه أسود الأطلس رأسا لرأس ومباشرة مع منتخب محسوب على القارة السمراء، بعد أن كان الفريق الوطني تحت قيادة هنري ميشيل قد استهل مشواره الإعدادي لما بعد مرحلة امحمد فاخر بمواجهة صنفت الأقوى لحد الآن ضد غانا مستضيفة العرس الإفريقي، وبعدها لقاء ناميبيا بالرباط، ثم العودة لفرنسا لمواجهة السينغال في محك تنافسي بارز وهام هو الآخر··

المدرب الفرنسي وخلافا لما قيل ولما روج له التونسيون تحديدا، فإنه أعطى موافقته المبدئية على لقاء أنغولا بعد زامبيا يوم 16 يناير، لأسباب وصفت بالموضوعية والمنطقية إحتكاما لطبيعة المنافسين الذين ينتظرون أسود الأطلس في المجموعة الأولى، ولكون لقاء تونس وإن كان الكل يقر بقوة الخصم وتحديدا الخلاصات والقراءات الفنية الغزيرة والمعطيات الوفيرة التي عادة ما يخلفها نزاله، فإنه بعيد كل البعد عن الأهداف المرجوة والمسطرة والملخصة في الإحتكاك مع منافس محسوب على نفس العيار التنافسي لخصوم الأسود في الكأس الإفريقية (غانا، ناميبيا وغينيا)، لذلك يبدو جليا بخلاف فاخر الذي كان قد امتثل لتوجيهات الجامعة في بعض اختياراته للخصوم وعلى رأسها لقاء منتخبات محسوبة على قارات مختلفة (الولايات المتحدة الأمريكية، كولومبيا) أو حتى منتخب عربي (تونس)، فإن هنري ميشيل يؤمن بشكل كبير ويقترن في جزء منه بالإحترافي بأنه لا مكان لجبر الخواطر خاصة في المرحلة القادمة·

أعيرة الخصوم تحدد المحكات الإعدادية

كانت المصادفة كبيرة بل جبارة حين أعفت هنري ميشيل من عناء البحث عن منتخبات تشبه إلى حد كبير في أسلوب أدائها طبيعة المنتخبين (الغاني والناميبي)، لأنه أصلا تسنى له اختيار حدودهما الفنية من خلال لقائهما مباشرة·

مباراة غانا بفرنسا والتي جاءت أيام قليلة بعد وصوله للمغرب لم تكن محسوبة على الطبيعة الإختيارية لميشيل، لأنها كانت مهيأة سلفا ضمن الرزنامة وضمن الأجندة التي وضعتها الجامعة وهي مرتبطة بامحمد فاخر، ومع ذلك تحسب ضمنيا عليه ولم يكن عادلا ولا منطقيا إطلاق أحكام على عمله، لتأتي مباراة ناميبيا الحلقة الإعدادية الثانية وبرغم ما شابها من قصور فني وأداء لم يرق للتكامل والتناغم المنشودين، فإن الإنتصار كان كفيلا بضخ جرعات الثقة فيما قد تحمله أيادي وفكر ميشيل·

وبعيدا عن الحديث عن اللقاء الأنطولوجي والطبق الكروي الدسم ضد فرنسا بما واكب الحدث من استثنائية على مستوى الخلاصات والمردود وأيضا حتى طبيعة الخصم والمنافس وتصنيف المواجهة ضمن خانة بعيدة عن تلك المرتبطة بحلقات الإعداد لغانا، فإنها مع ذلك شكلت علامة خارقة في مسار التهييء بما أفرزته من قراءات فنية ترجمت قيمة العمل والإضافة للمدرب الفرنسي، سيما الدفعة النفسية·

على أن لقاء السينغال كرس الثقة بشكل أكبر في المردود، في المجموعة وفي الذي يقوم به ميشيل، سيما توسيع قاعدة الإختيار لتشمل 30 لاعبا، كانت الرسالة الأولى والأخيرة الموجهة لهم هي أنه لا أحد رسمي ولا أحد ضامن مكانه، مما حفز الكل على إخراج مكنوناته التقنية والبدنية لكي يحظى بهامش ولو ضئيل من ثقة المدرب الفرنسي، لذلك تحدد اختيار المنافسين إعداديا بطبيعة الخصوم الذين هيأتهم قرعة لاكان بغانا·

زامبيا نعرفها وأنغولا لا نقدرها

هي حتما ليست زامبيا الرهيبة التي شكلت لفترة من الفترات واحدة من القوى الحصينة وواحدة من القلاع الكروية عالية الشأن بالقارة السمراء، بما رافق بلوغها محطة الفضة بكأس إفريقيا بتونس 2004، وبما رافق صحوتها سواء مع كالوشا بواليا لاعبا أو مدربا·

حاليا هو منتخب فتي في طور التجديد، منتخب لم يعد ضمن خانة منتخبات القوة والتصنيف الأول، بدليل لموقعه في القبعة الثالثة خلال القرعة، ما يعني أن السينغال التي واجهناها كانت محسوبة في شقين على غانا وغينيا، في حين أن إختيار زامبيا جاء لكونها تمثل صورة حية، صورة كربونية لغينيا التي تشكل لنا العظم الصعب الإستساغة والصعب الهضم ضمن مجموعة يقر الجميع على أن غانا هي صاحبة الأفضلية فيها، اختيار زامبيا لمواجهتها يوم 12 يناير يأتي إذن لتلاؤم وتشابه أدائها مع أداء رفاق فايندونو الغيني، ومن تم قراءة نوايا الخصم الغيني المفترض بناءا على هذا النزال·

أما أنغولا والتي تم تفضيلها على حساب نسور قرطاج (تونس) فالحق وكل الحق لميشيل ولمن اختار هذا المنافس، والذي ستجعله المصادفة للمرة الثانية كآخر محك إعدادي يلاقيه الأسود قبل شد الرحال صوب أكرا، العامل الأول الذي يبرر صحة الإختيار هو كون أنغولا حاليا هي قوة صاعدة بمواصفات العالمية، بدليل ما قدمته بالمونديال الألماني من أداء باهر، لم يكثرت بحجم المنافسين، بل وقف ندا قويا للبرتغال بنجومها·

وثانيا لأن أنغولا هي في نفس قوة غانا، في نفس تمنطق ووجود البلاك ستارز، أي أنها محسوبة على التصنيف الأول، ومن تم هو منافس حقيقي لكشف العورات ولكشف النقائص وفضح الثغرات، ولو أن ميشيل لن يرمي بكل أوراقه حين ملاقاته·

حذاري من أخطاء الأمس القريب

يذكر الجميع أنه من بين أسباب الصورة السمجة والأداء الباهت للمنتخب الوطني بكأس إفريقيا الأخيرة بمصر 2006 هو ذهاب مجموعة امحمد فاخر حينها لأرض الكنانة بإعاقات كثيرة في التركيبة، بإصابات حجمت اللائحة وقزمتها بشكل كبير·

لعبنا في ظرف 10 أيام أمام منتخبات الكونغو، أنغولا، زيمبابوي، فيما كان يشبه السرعة النهائية لزيادة نغمة التجانس ولحمة الوصال قبل أن تأتي بنتائج عكسية، تعددت الإصابات وكثر الضحايا (أرمومن، قاسمي، وادو، الزاييري)، وذهبنا بلاعبين يجترون تبعات الإصابات وبكدمات قللت الأداء وحجمت المردود، خاصة أمام أنغولا بالرباط وزيمبابوي بمراكش·

لذلك ستكون أربعة أيام هي التي تفصل المنتخب الوطني وهو يلاقي أنغولا عن أول مباراة له أمام المنتخب الناميبي بأكرا، وخلالها سيضع هنري ميشيل في حسابه أن المجازفة وتقديم مردود يرقى لحجم وطابع الرسمية أمام أنغولا بهدف وضع الروتوشات الأخيرة هو مجازفة حقيقية، بل أنه حتى اللعب بإقتصاد يفرغ المحك الإعدادي من كل قيمة له·

جميل جدا أن يختار المنتخب المغربي ومعه مدربه هنري ميشيل منافسين من نفس مدرسة المجموعة التي تضمنا وإياهم وليس عرب إفريقيا، لكن الحذر وكل الحذر من الإصابات التي تصيب بعض من لاعبينا لضمان رسميتهم ومن تم إجترار تبعات إصابات مكلفة، لذلك هي مواجهات لتوضيح الرؤية أكثر، لكن مع شعار الإقتصاد والإحتراس أولا وعدم كشف كل الأوراق التقنية ثانيا لبلوغ الأهداف وشط الأمان باطمئنان وبنية نجاح باهرة·



أسود الأطلس في بورصة الأرقام والمعادلات التنافسية

إختلفت النجوم بالفعالية والفورما والأهداف

هذه هي معايير اللائحة قبل كأس إفريقيا




في العمق·· آثرنا أن نخلق ملفا يقرأ أداء المحترفين والمحليين في قائمة الأسود المنادى عليها سابقا، وآثرنا أن نستدرك فصول رحلة كافة المحترفين بإيقاع التنافس قبل إسدال مرحلة ذهاب الدوريات الأوروبية، موازاة مع سرعة الأداء لاحتواء المنصب القار بالفريق الوطني··

وليس من السهل أن يكتب أي لاعب إسمه بالمنتخب الحالي إلا وفي رجله مباريات كثيرة، ونفسية عالية وانسجام وثيق بين كافة المحترفين لجعل الناخب الوطني يحسن قراءة الإختيار··

لا أطيل عليكم إقرأوا الكوطة والفعالية وغيرها من محددات الحضور المغربي·

عبد السلام وادو·· المدافع الأقوى

تنافسية وادو (28 عاما) صمام دفاع كل من فالينسيان والأسود، ليست بحاجة إلى نقاش، إذ يعتبر حضوره البارز منذ بداية الدوري الفرنسي (لعب 15 مباراة من أصل 17) إيجابيا، حتى وإن غاب لقاءين عن فريقه بداعي الإصابة الخفيفة، وإذا واصل وادو نفس التوهج المعتاد إلى ما بعد لقاءي زامبيا وأنغولا الوديين دون إصابة تذكر، أكيد أن خبرته ستنفع كثيرا خط الدفاع المغربي بكأس إفريقيا، بحكم تجربته الإفريقية وربح أربعة سنوات من النضج بعد كأس إفريقيا بتونس 2004·

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- بصير·· الثقة الكبيرة

بصير (23 عاما) رجل الرواق الأيمن بإمتياز بنانسي والأسود معا، قدم طيلة 14 مباراة بالدوري الفرنسي أداء رفيعا في احتواء عنصر المزج بين الدفاع والهجوم بشكل عصري، وبدون بصير في نانسي تتخلخل النتائج بمثل ما حصلت عليه نانسي في مباراة ما قبل الأسبوع الماضي، وحتى مؤجل الأربعاء بعد إصابة بصير باللوزتين، ما يعني أن بصير له ورقته الرابحة في حماية وتأمين دفاع نانسي وحتى أسود الأطلس··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- يوسف حجي·· النفاثة

14 مباراة وأربعة أهداف مع نانسي وحضور عملاق مع الأسود، هذا ما كتبه يوسف حجي (27 عاما) بالملموس حتى الآن إلى جانب الذهاء الإضافي بالتمريرات الحاسمة لزملائه بنانسي والأسود·· طبعا فعالية يوسف وحتى الفورما تبدو بارزة، وبخاصة في جانب الثقة التي يحظى بها لدى المدرب عندما يعتمد عليه كمحور هجومي إلى جانب المهاجم كيم وغامودي، وبدونه تتضرر نانسي مثلما حصل بغيابه في المبارتين التي سبقت حضوره الأسبوع الماضي، وبتصاعد حضوره ونضجه سيخدم مصالح الأسود بغانا إن شاء الله·

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- منصف زرقة·· العائد متأخرا

عودة منصف زرقة (26 عاما) إلى الميادين بشكل متأخر جدا نتيجة تعافيه من الكسر المزدوج الذي ألم به لما يقارب السنة، أثر عليه جدا في جانب استرداد اللياقة البدنية وحتى الفعالية مع نانسي ومع الأسود·· طبعا لا يمكن أن نلوم منصف على هذا التأخير، لكن عودته القادمة وبجدية ستكون مطروحة في هامش الانتظارات رغم أنه لعب لقاء واحدا مع نانسي عن كأس عصبة فرنسا، ولعب نصف جولة مع الأسود ضد السينغال ثم لعب مع نانسي فقط 20 دقيقة الأخيرة في نهاية الأسبوع ما قبل الماضي·· واختياره في لائحة هنري ميشيل لكأس إفريقيا لا يمكن أن نحاكمه مطلقا ولا نعرف إن كان سيحضر مع الأسود أم لا··

كوطة الفعالية: 1 نجمة واحدة

-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tiznit7.ahlamountada.com
tiznit7
.
.
tiznit7


عدد الرسائل : 248
العمر : 39
رقم العضوية : 1
نقاط التمييز : المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Default6
تاريخ التسجيل : 13/03/2008

المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Empty
مُساهمةموضوع: المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين   المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين Emptyالجمعة مارس 21, 2008 12:32 am

عدنا اليكم
ياسين عبد الصادقي عميد الوسط بامتياز

عادة ما كان يحمل ياسين عبد الصادقي (26 عاما) عمادة نادي ستراسبورغ الفرنسي في الدوري الفرنسي الحالي، ومع ذلك يعتبر عبد الصادقي أحد قطع غيار النادي بامتياز في الوسط الهجومي من مدلول اللقاءات التي لعبها حتى الآن (11 مباراة بين 9 كرسمي و2 كاحتياطي)، رغم أنه غاب لفترات بداعي الإصابات بتشنجات عضلية، أو بزكام حاد·· لكنه بأسود الأطلس لم يأخذ مع هنري ميشيل حقه الكامل كرجل وسط هجومي بداعي تضخم الرجال بالأسود، ومع كل ذلك يبدو حضوره وازنا، وله كلمته في الجانبين معا، وربما قد يكون في لائحة هنري القادمة·

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- مروان الشماخ·· التألق الأوروبي

قد تتفقون معي كون مروان الشماخ (23 عاما) يتألق حاليا على صعيد كأس الإتحاد الأوروبي عندما سجل أربعة أهداف من أصل خمسة لقاءات، مقارنة مع حضوره في 15 مباراة في الدوري الفرنسي وبهدف واحد·· ومع ذلك كان مروان من بداية الدوري مرورا بالإقصائيات الأوروبية حاضرا بفعالية رغم أنه لعب فقط 7 مباريات رسمية و8 كاحتياطي·· وفعاليته تبرز كلما تعلق الأمر بالكأس الأوروبية، عكس الدوري الذي أدى خلاله حضورا بين الفتور والأداء المتميز، أما مع المنتخب يظهر الشماخ شامخا بإرهاق المدافعين حتى ولو كان محاصرا، وعمله التكتيكي يظهر بقوة حينما يسجل حجي والعلودي و المختاري وغيرهم·· ما يعني أن الشماخ سيكون حاضرا بغانا دون نقاش··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- كمال شافني·· هل فعلها مع هنري؟

ما قيل في حق هذا الشاب الصاعد كمال شافني (25 عاما) عندما ترك دكة الإحتياط أمام السينغال وأغضب هنري حسب ما تدوول في الكواليس، قد لا يخدم مصالحه، لكن الرجل نفى ذلك مطلقا، واعتبر اختيارات هنري بالمنهجية رغم أن كمال شافني كان يحلم باللعب مع الأسود وبفرنسا سواء أكان مع فرنسا أو السينغال·· ومع ذلك يعتبر كمال شافني الوجه المغربي الجديد بأوكسير الفرنسي كحامل عباءة وسط الميدان تارة ومركز الدفاع الأيمن تارة أخرى، بحكم أنه لعب 10 مباريات رسمية (سجل هدفا) من أصل 17 لقاءا، وبخاصة بعد عودته من الإصابة بعد مرور سبع دورات الأولى·· هو رجل وسط، شاب، يزاوج بين الدفاع والإنفتاح على الهجوم عبر الوسط··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- يوسف سفري·· النضج الكبير

قد يكون نضج يوسف سفري (30 عاما) الإحترافي والإختمار بالخبرة الطويلة بأنجلترا عاملا أساسيا لصعود الرجل نحو الشهرة والعشق اللامحدود، إذ أصبح سفري اليوم رجل المواقف الكبيرة والمعول عليه مع أي مدرب كان، إن مع سوتهامبتون أو أسود الأطلس، ولعلكم ترون في سفري أمام فرنسا والسينغال وغيرها من المباريات السابقة، النموذج الذي يمكنه أن يحظى بالكرة الذهبية·· سفري وبامتياز لعب حتى اللحظة 18 مباراة في الدوري الإنجليزي من أصل 20 في الدوري الثاني، والرقم ليس بحاجة إلى دلالة، لأن الرجل يلعب كثيرا مرتين كل أسبوع مع سوتهامبتون··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- جمال العليوي·· المدافع الكاسر

يمكن أن ألقب جمال العليوي (23 عاما) بالمدافع الكاسر طبعا، لأنه لا يرحم عندما يتجاوزه أي مهاجم، ويصعد ويبادر في إبعاد الخطر مع سيون أو مع الأسود، ويحسن المزاوجة كظهير أيمن وكمدافع أوسط، وبخاصة عندما نجح مع وادو في متوسط الدفاع أمام السينغال·· جمال الذي لعب 12 مباراة من أصل 18 في الدوري السويسري فضلا عن اللقاءات الأوروبية، يحضر بقوة ويراهن على منصب بلائحة هنري القادمة·· وهذا ما سيحصل بلا شك لأنه يستحق ذلك··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- نورالدين البوخاري·· جاهزية قارة

حتى وإن كان نورالدين البوخاري (27 عاما) يعيش فصلا خريفيا قائما مع سبارطا الهولندي وبمعنويات مهزوزة في ذيل الترتيب العام بالدوري المذكور، فحضوره الأساسي يعتبر هاما كرجل قرار التمرير والبناء الإستراتيجي بالنادي، بحكم أنه لعب 14 مباراة وسجل ثلاثة أهداف، فضلا عن جهده الكبير الذي يبدأ بأسود الأطلس، وبخاصة مع رؤية هنري ميشيل لوضع البوخاري، إن أساسيا أو احتياطيا بالمنتخب، ما يعني أن البوخاري له أهميته في المردودية والإضافة التي يمكن أن يقدمها رغم أنه تنازل نسبيا عن أدائه المعهود تحت ضغط الوضع السلبي الذي يعيشه بفريقه·· ومع ذلك يبقى إسمه مطروحا لدى هنري بدافع التنافسية ومنفعية الرجل في البناء الهجومي·

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- نبيل باها·· عودة الذات

حظ هذا المهاجم أنه غاب عن لقاءي فرنسا والسينغال بداعي الإصابة في الكثف رغم أنه حضر لقاء ناميبيا الودي بأقل حظ المردود، ولو حضر اللقاءين المذكورين دون إصابة ربما كان له حكم آخر·· ومع ذلك يـظل باها (26 عاما) هداف مالقا بستة أهداف في الدوري الإسباني الثاني، ويلعب له كمهاجم رئيسي منذ بداية الدوري الذي وصل إلى الجولة 15، في وقت لعب 13 مباراة وغاب لمبارتين قبل أن يعود إلى الواجهة في الجولة ما قبل نهاية الأسبوع الماضي·· وحضوره بلائحة هنري الأولية يعتبر جاهزا··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- يوسف المختاري العائد بتوهج

لو ابتسم حظ حضور يوسف المختاري (28 عاما) مع دويسبورغ منذ بداية الدوري الألماني، لكان له شأو أكبر مما يحظى به الآن، إذ بعودته من الإصابة الطويلة، قدم المختاري أكبر رسالة لهنري ميشيل ضد فرنسا في الربع ساعة الأخيرة، ثم أمام السنيغال، ما يعني أن الرجل عاد للأصل إلى ناديه دويسبورغ الذي استشف معه حلاوة البناء والتهديف حتى ولو كان متأخرا·· المختاري لعب فقط 6 مباريات وسجل هدفا بعد عودته قرابة شهر إلى التباري·· وحضوره مع الأسود لا نقاش فيه·

كوطة الفعالية: 4 نجوم

-
بوشعيب المباركي·· الكلمة لك

هي كلمة بوشعيب المباركي (29 عاما) القوية مع الأسود، إذ يحتاج الرجل إلى ذات الفرص التي يتمتع بها جميع العناصر ليواصل نفس التوهج الذي قاده بالأمس القريب، صحيح أن هنري يعرف قيمة المباركي جيدا مع غرونوبل، وماذا فعله سابقا بالأسود، ومع ذلك لازال بوشعيب يبحث عن ذاته مع غرونوبل وبخاصة مسألة الرسمية الدائمة حين يلعب مرة كأساسي، ومرة يلعب كاحتياطي (4 رسمي و4 إحتياطي) من أصل 18 مباراة·· ومكانه باللائحة موجود حاليا·· وسيكون من الصعب تجاوزه كمهاجم سريع وجناح خطير··

كوطة الفعالية: 3 نجوم

- عبد الرحمان كابوس·· الربح الأكبر

عبد الرحمان كابوس (24 عاما)··· هو ما كنا ننتظره من الوجوه المطلوبة في وسط الميدان بإلحاح في عهد فاخر إلى اليوم، هو الإضافة القوية لمركز وسط سقاء يحسن الإرتداد والربط·· وحضوره أمام فرنسا والسينغال أعطى الدلالة الواضحة أنه يستحق ثقة المدرب والجمهور المغربي·· كابوس نجم نادي سيسكا صوفيا البلغاري وبرغم أنه لا يلعب كثيرا مع ناديه ويظل حبيس الإحتياط ويقحم نادرا، أصبح اليوم معروفا لدى المغاربة، واعتبر الربح الأكبر بالمنتخب المغربي··

كوطة الفعالية: 2 نجوم

- جواد الزاييري·· عودة الروح

أزمة جواد الزاييري (25 عاما) أنه لا يعرف ماذا يختار في مشواره الإحترافي، ولا يحسن تصريف أدائه ليكون نجما كبيرا، ويبحث عن الفريق الذي يريد أن يلعب به كرسمي وليس كاحتياطي·· جواد هذه المرة رحل إلى اليونان قادما إليه من البرتغال، لكن دون أن يلعب مطلقا حتى حدود الدورة 11 من الدوري اليوناني، وكان هو من أهدى تمريرة هدف الفوز لفريقه·· جواد العائد إلى الأسود لازال يفتقد الفعالية والتنافسية وبحاجة إلى لقاءات كثيرة حتى يعود للسرعة والفورما، ومع ذلك يفضله هنري ميشيل كرجل طوارئ··

كوطة الفعالية: 1 نجمة

- طلال القرقوري·· القوة الضاربة

طلال القرقوري (31 عاما)، الغائب الأكبر عن لقاءي فرنسا والسينغال بداعي الإصابة، عاد للتنافسية مع نادي قطر وهو يحمل ضمادة في الركبة دون معرفة ما إذا كان قد شفي أم لا·· ومع ذلك يظـل الرجل رقم 1 إلى جانب وادو في متوسط الدفاع، طلال لعب حتى الآ ما يقارب عشر مباريات من أصل 13 جولة في الدوري القطري، وسجل له أربعة أهداف، والعودة تثبت جاهزيته ليكون ضمن لائحة هنري القادمة من دون شك·

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- سفيان العلودي·· الهداف الجديد

تبارك الله وأحسن والخالقين على سفيان العلودي لا مع العين الإماراتي ولا مع الأسود·· توهج سفيان (24 عاما) لم يأت اعتباطيا، بل فرضته جاهزية الرجل، على أعلى مستوى من التأقلم السريع مع العين الذي لعب له ست مباريات بستة أهداف ما بين الدوري الإماراتي والكأس، فضلا عن سخائه وعضويته الفاعلة بالمنتخب المغربي حين منحه هنري فرصا كبيرة عرف كيف يختصرها إلى جمل تمريرية حالمة للمختاري وهدف آخر ضد السينغال·· العلودي بدون مبالغة نجم صاعد، وبحاجة إلى العناية المطلقة·· وكلمته بكأس إفريقيا ستكون مطروحة بقوة··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- أمين الرباطي·· الثقة الجديدة

ذات مرة·· قلت أن أمين الرباطي (25 عاما) لا يعجبني لأنه يثق أكثر من اللازم في قدراته قبل أن يخطئ في كثير من الحالات·· لكنه اليوم غير هذا المفهوم، وأضحى يعرف معنى الجزئيات الصغيرة التي يمكن أن يسقط فيها أي لاعب، وأصبح متكاملا في متوسط الدفاع مع وادو قياسا مع المباراة الكبيرة التي أداها مع الأسود أمام فرنسا·· أمين حاليا يوجد في أقوى تنافسية بست مباريات من أصل ستة عن الدوري الإماراتي (هدف واحد) مع ناديه الظفرة·· وحضوره بكأس إفريقيا وارد بنسبة كبيرة جدا·

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- أبوشروان·· الضوء البارز

هشام أبوشروان (26 عاما) ليس بحاجة إلى تعريف·· هو مهاجم من طراز رفيع، ويعرف كيف يقتص مساحات الإختراق، ويقذف ويسجل كما يحلو له·· طبعا هشام يتواجد حاليا مع الترجي التونسي في أفضل حالاته ويلعب باستمرار، ما يجعله قادرا على صنع الإحترام بالدوري التونسي، ليرفع به قيمته بأسود الأطلس مثلما فعله أمام السينغال بالذات·· هشام ومن دون شك يدخل بقوة لائحة الأسود ولائحة خط الإختياري الأخير لهنري ميشيل بكأس إفريقيا··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- طارق السكيتوي·· الخرافة

طارق الخرافي (30 عاما)·· لا تسألوا عنه، فقد رفع نضجه إلى العالي، وأصبح واحدا من كبار نجوم عصبة أبطال أوروبا ،كان آخرها لقاؤه الأخير أمام بسيكتاش، وقدم فصول جديدة من المتعة مع بورطو·· طارق الذي سجل هدف أنطولوجيا بمرمى مارسيليا ثم عاد ليرسم هدفا مغربيا أمام فرنسا، يقدم اليوم أروع صور الإحتفال كأفضل محترف مغربي مقارنة مع جميع المحترفين، ويحضر مع بورطو في الدوري والكأس الأوروبية بثقة ومناصرة جمهوره بالبرتغال قبل أن يعود لاحتواء شعبيته بالمغرب·· طارق بلا نقاش حاضر بكأس إفريقيا··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- الحسين خرجة·· المحرك الدينامو

خرجة (25 عاما)·· رجل المواقف الصعبة بالوسط المغربي، هو ضرورة ملحة لضخ دم جديد بالفريق الوطني، وتنافسيته القوية مع يياتشينزا الإيطالي طيلة 17 دورة، تؤهله لأن يحظى بكوطة مرتفعة بغانا مثلما فعله بتونس ومصر، لكن نضجه اليوم ارتفع بالخبرة الإحترافية، ومستعد لأن يحظى بلقب حالم، حضوره مع سفري وقابوس وقيسي يطمئن لشغل دور الربط بين الدفاع والهجوم، وحضوره قوي وقوي بكأس إفريقيا القادمة··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- هشام مهدوفي·· في صقيع الصرامة

هشام مهدوفي (24 عاما) هو خلف بدر القدوري في الجهة اليسرى، وحضوره بالدوري الأوكراني الأكثر صرامة في البرد والصقيع، يجعله يعاني على مستوى الطقس، والحضور الرسمي بناديه ميتاليست الأوكراني بالنظر إلى وصول الدوري الأوكراني في جولته 18، وبلقاءات قليلة كعضو في التشكيل·· ومع ذلك تبقى فعاليته حاضرة كعنصر نشيط يخلف القدوري في حالة الطوارئ··

كوطة الفعالية: 3 نجوم

- بدر القدوري·· أضواء منتظرة

بدر القدوري (25 عاما)·· السهم الدفاعي في الجهة اليسرى بأسود الأطلس ودينامو كييف، ربما يكتب اليوم صفحة جديدة قد تقله إلى أحد الدوريات الفرنسية أو الإنجليزية بحسب رغبة اللاعب في تغيير مسار الإحتراف من أوكرانيا المعروفة بلغة روسية غير مفهومة، وبتدني مستواها الأوروبي من منظور خروج دينامو من عصبة الأبطال بلا نقطة وبخسائر قوية·· بدر الدي لعب لدينامو فصلا خريفيا في الدوري المذكور أكثر من 12 مباراة، يعرف أن الرجل رقم 1 كظهير أيسر، وكوطته الفاعلة مرتفعة حتى بأدائه الجيد مع أسود الأطلس··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- عبد الكريم قيسي·· القشاش الصارخ

عبد الكريم قيسي (25 عاما) حتى وإن كان يلعب بالدوري القبرصي غير المعروف أساسا لدى المغاربة أوروبيا مقارنة مع أشهر الدوريات المعروفة·· يستحيل تجاهله مطلقا لكونه يشكل قطبا هاما في الوسط المغربي، ويعرف كيف يقتل بناءات الخصم ويستغل أخطاء الخصم·· وحضوره في اللقاءات الودية للأسود الأخيرة تجعل منه لاعبا متميزا يمكن الإعتماد عليه في تشكيل الأسود بقوة··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- امبارك بوصوفة·· الغائب الأكبر

بوصوفة (23 عاما) ربما يكون أكبر متضرر في عملية الإختيار النهائية بحكم أنه غاب لمدة شبه طويلة عن الدوري البلجيكي، ولم يتسن لهنري مشاهدته إلا في لقاءاته السابقة مع الأسود وفي مباراة واحدة أمام غانا·· لكن أمل العودة رهين بعودته إلى أندرليخت خلال نهاية الأسبوع الجاري لمعرفة قدراته الأصلية بعد الإصابة، وفي حالة غيابه، فقد لا يكون حاضرا من باب الإحتمال··

كوطة الفعالية: 1 نجمة

- عبد الصمد الشاهيري·· المستقبل

الشاهري (25 عاما)·· هو الوجه الجديد الذي اختاره هنري ليكون مستقبلا الخلف لبصير·· ومجرد المناداة عليه، ومنحه فرصة لقاء بالكامل أمام السينغال يعني أن الرجل لعب من أجل الخبرة والتحضير للأفق القادم·· والشاهري فوق كل ذلك يلعب للدفاع الجديدي باستماتة، ويضاعف مجهوده ليكون أهلا لثقة الناخب··

كوطة الفعالية: 3 نجوم

- موحا اليعقوبي·· هل هو خارج النص؟

ما فعله موحا (30 عاما) بعد لقاء السينغال من حركات الرفض ومغادرة معسكر الفريق الوطني أغضب هنري جديا·· وليس هناك مزاح في ذلك·· وقد يكون موحا جنى على نفسه مطلقا، لأن مسألة الإنضباط ضرورية، وخروجه على هذا النص يمنعه مطلقا من الإختيار، هذا في وقت لم يلعب فيه مع الإسبانيول إلا بضع دقائق··

كوطة الفعالية: 1 نجمة

- خالد فوهامي·· الرقم 1

خالد فوهامي (35 عاما)·· هو الحارس رقم 1 بالمغرب رغم تقدمه في السن·· وعودته إلى الأضواء كانت بإيعاز من الوجه الكبير الذي غير صورة عرين الرجاء·· ولو كان الرجاء يملك نجوما كبيرة الآن، لكان فوهامي أقوى مما يفعله الآن·· أكيد أن فوهامي بخبرته الكبيرة إفريقيا ستكون له أهمية بالغة·· وإذا نادى عليه هنري ميشيل، فقد أحسن الإختيار بالنظر إلى الصدمة التي نتلقاها دائما مع أخطاء الحراسة عامة··

كوطة الفعالية: 5 نجوم

- طارق الجرموني·· هل يعود للأصل؟

طارق الجرموني (30 عاما) رغم أنه الحارس رقم واحد بالجيش الملكي·· فلا بديل عنه بالمنتخب الوطني، لأن سوق نجوم الحراس من قيمة الزاكي فارغة·· وكوطة حضوره مع الجيش تؤهله لأن يكون ضمن التشكيل حتى وإن كانت أخطاؤه ملحوظة، فضلا عن خروجه عن الإنضباط أحيانا··

كوطة الفعالية: 4 نجوم

- نادر المياغري·· الثالث في العرين

نادر المياغري (31 عاما) قد يكون أفضل الحراس حينما لعب للوحدة الإماراتي، لأنه كان خارج الضغط·· ولكن يتراجع عن الصولة حينما يلعب دوليا مع الأسود، كما لو أن شيئا ما يخيفه ويقع في الأخطاء الساذجة·· ومع ذلك هو حارس جيد، لكن لم يعرف بعد كيف يصلح أخطاءه التقديرية مثلما فعل أيام الزاكي، وعاد ليفعل ذلك أمام فرنسا للتسرع··



بوصوفة متفائل بلعب كأس إفريقيا

ذكر الموقع الإلكتروني لنادي أندرليخت البلجيكي أن لاعبه المغربي مبارك بوصوفة تعافى كليا ودون تدخل جراحي من الإصابة التي كانت قد لحقته وأجبرته على الغياب لفترة عن الملاعب وكانت على مستوى الركبة وأنه سيكون جاهزا لخوض ما تبقى من لقاءات البطولة البلجيكية دون مركب نقص·

مبارك بوصوفة الذي غاب عن آخر لقاءات المنتخب الوطني الإعدادية (نامبيا - السيغال وفرنسا) عبر عن فرحه بعودته للمنافسة ولو أن الأمر يحتاج منه لفترة لإستعادة مستواه الفني الحقيقي خاصة وأنه يحلم بحضور منافاسات كأس إفريقيا للأمم القادمة بغانا مطلع السنة القادمة وأنه يثق في تقارير الجهاز الطبي لناديه البلجيكي التي منحت له الضوء الأخضرللعودة للعب دون تخوف من أية مضاعفات· وكان مبارك أحسن لاعب في البطولة البلجيكة لسنة 2006 قد شكل واحد من القطع الأساسية للمدرب محمد فاخر قبل أن تطارده لعنة الإصابات التي قلصت من حضوره في المباريات· وبعد هذا من المنتظر أن تشمله دعوة هنري ميشيل التي سيعلنها قريبا·

تلاتلاتلاتلات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tiznit7.ahlamountada.com
 
المغرب اللعب الجميل ام القتالية لتحقيق الهدف التمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات تيزنيت سات :: القسم الرياضي العام :: القسم الرياضي العام-
انتقل الى: